جهود حثيثة وعظيمه تعكس الحنكه الاداريه والعمليه يقوم بها القائم باعمال المدير العام التنفيذي لشركه النفط اليمينة
الأستاذ/خالدجرعون
لتحصيل المديونيات على جميع الاصعده وأستعادة شركة النفط لنشاطها التمويني والوقوف من جديد على قدميها.
بمحاربة ابتزاز التجار وتلاعبهم بالمواطنين من خلال الرفع المتكرر للاسعار في المشتقات النفطيه.
نظرا لظهور الاختناقات التموينه على السطح وارتفاع سعر المشتقات النفطيه في السوق المحليه .
في الوقت والذي رفض فيه عدد كبير من التجار توفير كميات للشركه لتأمين الاحتياجيات الضروريه وبالاسعار الرسميه والى عدم قيام التجار بسداد ماعليهم من عمولات مستحقه لشركه النفط فقد قامت قيادات شركه النفط الى تحويل جزء من مستحقاتها من فارق العموله المستحقه عن نشاط التجار من مبالغ الى كميات وانزالها الى السوق لمواجهه الاحتياجات اللازمه للقطاعات المختلفه ولاجل خفض سعر المشتقات النفطيه الذي عمد الى رفعه بعض التجار معدومي الضمير ممايزيد من معانات الشعب
حيث اصدرت العديد من المذاكرات والمراسلات الى اكثر من جهه لتوضيح ماعمدت اليه شركه النفط في سبيل استرداد حق الشركه الشرعي من عمولتها المسلوبه لدى التجار والمقره بحسب قرار التعويم الموقع من اللجنه الثوريه والمدير العام التنفيذي السابق علي الطايفي..
ولكن تجار الحروب والمستفيدين من ايقاف شركه النفط والمتضررين من تحصيل عمولات الشركه قاموا بتحرك ادواتهم لاجل افشال هذه الخطوات الجباره الذي قامت بها قيادات شركة النفط وماتواجهه من تعسف لبعض مسئولي الدوله واخرها ماتمثل في مذكرة مدير مكتب رئاسة الجمهورية بعدم احتساب اي غرامات او عمولات على التجار او حتي تحصيلها
وكذلك ما حصل من رفض لرئيس مصلحة الجمارك وتوقيفه لناقلات الشركه من التحميل ومنعها دخول المنشآت برغم وجود توجيهات صريحه من وزير الماليه الاستاذ/ صالح شعبان بالسماح لناقلات الشركه من التحميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق